أعطاني زميلتي في السكن من روسيا اللسان أثناء ارتدائي قناعًا ورداءًا

اضافت في: 28-04-2024

أعطتني زميلتي الروسية في السكن، مرتدية رداء وقناع، مصًا مذهلاً. مهاراته كانت لا تصدق، مما تركني راضيًا تمامًا.

0%
أعجبني thumbs_down_stroke thumbs_down_filled لم يعجبني thumbs_down_stroke thumbs_down_filled
شكراً

في قلب سكن جامعي، وجدت نفسي أرتدي قناعًا وثوبًا من باب المجاملة لزميلتي الجديدة من روسيا. عندما استقرنا في ترتيبات معيشتنا الجديدة، شعرت بالحاجة إلى إضافة بعض التوابل إلى علاقتنا. تغازلني بلطف بفمها، تستكشف كل بوصة من جسدي بلسانها. كانت عيناها، المخبأة خلف القناع، مليئة بالأذى والرغبة بينما كشفت ببطء عن قضيبي النابض. بتنهدة عميقة وابتسامة مغرية، أخذتني إلى فمها وشفتيها ولسانها تعمل في وئام مثالي لدفعني إلى الجنون. كان منظرها مرتديًا فقط رداءًا، وشعرها يتتالي على كتفيها، منظرًا يستحق المشاهدة. عندما وصلت إلى ذروتي، أطلقت حمولتي الساخنة، التي قبلتها بشغف، وابتلعت كل قطرة أخيرة. لم يكن هذا مجرد عمل متعة بسيط، بل كان شهادة على الرابطة التي شكلناها والثقة التي أنشأناها.

فيديوهات ذات علاقة