أبي، الخاضعة المثيرة، تشتهي الصفع والإذلال الوحشيين. إنها تخضع بشغف لمعاملة قاسية لأسيادها، تستمتع باللسع والعار. هذا مشهد خشن من الجنس القاسي المليء بالألم والتدهور الشديدين.
دير، امرأة مطيعة، مشهورة برغباتها المازوشية. شريكها، الشخصية السيطرية، يطلق سيلًا من الصفعات الوحشية على وجهها، كل واحدة أكثر إيلامًا من الأخيرة. شدة الصفع تترك لها تلهث ووجهها شهادة على الوحشية التي تشتهيها. عيناها، المليئة بمزيج من الألم والمتعة، تتحدث عن خضوعها بمجلدات. هذا ليس فقط عن الإحساس الجسدي، بل عن الإذلال، والإهانة، ولعبة القوة الخام التي تحدد علاقتهم. الصفعات هي طقوس، رقصة هيمنة وخضوع تدفع الدير إلى حدودها. هذا ليس للضعفاء، ولكن لأولئك الذين يقدرون الجانب الأكثر ظلامًا للرغبة، هذه وليمة للحواس.