لونا، شابة ممتلئة الجسم تبلغ من العمر 18 عامًا، تم القبض عليها وهي تسرق من متجر الإمدادات في المكتب. يستخدم حارس الأمن، الذي يهدد بالاتصال بالشرطة، انعدام أمنها لجعلها تستجيب لرغباته.
في عمل شقي جريء، يقرر بطلنا الشاب لونا ليفيز، البالغ من العمر 18 عامًا والذي لديه ميل لإثارة المحرم، المغامرة في متجر بعد ساعات. للأسف بالنسبة لها، تم القبض عليها من قبل حارس الأمن اليقظ، الذي، مسلحًا بالأدلة الدامغة على جريمتها، يقرر استخدامها لمصلحته. يهدد بإبلاغ الشرطة عنها، لكن لونا سريعة في التفاوض، حيث تعرض جسدها كشكل من أشكال الدفع لتجنب العواقب القاسية للقانون. لا يستطيع الحارس، الذي يرى جسدها السمين ومنحنياتها الوفيرة، مقاومة الإغراء ويوافق على اقتراحها. ما يتكشف هو لقاء ساخن للسلطة والرغبة، حيث يتم تجريد لونا من كرامتها وبراءتها، كل ذلك باسم الحفاظ على سر عملها الإجرامي. هذه قصة شهوة وخداع، حيث الخطوط بين الصواب والخطأ في أكثر الطرق إثارة.