ليلة زفاف تتحول إلى لقاء غير متوقع حيث يعتذر الزوجان عن لقاء ساخن. العروس، المصدومة في البداية، تستسلم قريبًا للفعل العاطفي والمحرم. همسهما وآهاتهما الصريحة يترددان في المنزل الفارغ.
بعد سنوات من الإهمال، كانت ليلة الزفاف هي الفرصة المثالية لوالده الزوجي للتعويض. كان بعيدًا، مشغولًا بالعمل، والآن، في اليوم الخاص، كان مصممًا على إظهار تقديره لابنته الجديدة. بدأ بإغراقها بالهدايا، كل واحدة منها أكثر فخامة من الأخرى. ولكن مع حلول الليل، وجد نفسه ينجذب إليها، المزيج المسكر من الرغبة والبراءة. كانت كلماته ناعمة ومليئة بالأسف والشوق، لكن أفعاله تحدثت بصوت أعلى. اقترب منها، مستكشفًا جسدها، وصوته همسات اعتذار ورغبة طرية. كانت الغرفة مليئة برائحة حلوة منها، وصوت أنفاسهم، ثقيل ويائس. كان هذا أكثر من مجرد اعتذار، كان وعدًا بمستقبل مليء بالعاطفة والرغبة.