هاوية هندية تحصل على تمدد شرجها من قبل الأساتذة، تملأها بالسائل المنوي الساخن. تمتص بشغف قضبانهم النابضة، تخلق وليمة قذرة مليئة بالسائل المني من الشرج إلى الفم.
في يوم من الأيام المشؤومة، وجدت نفسي في وضع مخجل مع جميع معلمي، الذين كانوا أكثر من حريصين على الانغماس في رغباتي الجسدية. أخذني كل واحد منهم، بدوره، من الخلف، ووجد أعضاؤهم النابضون منزلاً في فتحتي الشهوانية والمتسعة. نشوة نظرهم الشهوانية ورائحة سكرهم لم تؤد إلا إلى إثارة رغبتي. عندما انسحبوا، انسكبت حمولاتهم الساخنة في شقي المنتظر، وهو شهادة على لقاءنا الجسدي. لإضافة إلى الإثارة، أخذت بفارغ الصبر أعضائهم الرخوين في فمي، واستمتعت بكل قطرة أخيرة من جوهرهم. هذه القصة من المتعة المحرمة والشهوة الجامحة هي شهادة على رغباتني التي لا تشبع واستعداد هؤلاء المعلمين لتلبية احتياجاتهم.