في الغابة الأفغانية، تخدم امرأتان مسلمتان مثيرتان جنديًا عائدًا بشغف، بألسنتهما تعمل على قضيبه السميك القديم. توفر الغابة خلفية مثيرة للقاءهما الفموي العاطفي، حيث لا يمكن رؤية مؤخراتهما الضيقة إلا بالكاد في الفرشاة السفلية.
في قلب الغابة، تنتظر جميلتان عربيتان مذهلتان بفارغ الصبر عودة جنديهما الحبيب من ساحة المعركة. عندما يخرج البطل الذي يرتدي الزي الرسمي من أوراق الشجر الكثيفة، لا تضيع الفتيات الوقت في التعبير عن امتنانهن لخدمته. تتولى الجمال الأكبر سنًا، بمنحنياتها اللذيذة ونظرتها الجذابة، زمام المبادرة. تنحني بشغف على ركبتيها، وتفتح شفتيها الكاملتين لترحب بقضيبه النابض. الفتاة الأصغر سنًا المتحمسة على قدم المساواة، سرعان ما تنضم، عيناها المتلألئة بالإثارة وهي تعكس أفعال رفاقها. الجندي مغمور بالمتعة حيث تعمل الفتاتان في وئام مثالي، وأنينهما الناعمة، وأنفاسهما المشغولة تملأ هواء الغابة. منظر وجوههما المحجبة والزي العسكري يضيف لمسة غريبة لهذا اللقاء الساخن. مع استمرار الفتيات في تحية العاطفة، لا يستطيع الجندي إلا أن يشعر بالامتنان للمكافأة الفريدة التي تنتظره في هذا البلد الذي مزقته الحرب.